اللهم ياذا المن ولا يمن ليك ، يا ذا الجلال والاكرام، يا ذا الطول
والانعام ، لا اله الا انت ، ظهر اللاجئين وجار المستجيرين وامان الخائفين.
الهى بالتجلى الاعظم فى ليلة النصف من شهر شعبان المكرم التى يفرق فيها كل
امر حكيم ونسالك يا ارحم الراحمين ان تصرف عنا وعن المؤمنين البلاء
والوباءوالغلاء
وتسلط الاعداء ما نعلم وما لم نعلم وما انت به اعلم ، انك انت الاعز الاكرم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
هذا الدعاء اخرجه بعضه ابن ابى شيبة فى المصنف وابن ابى الدنيا فى الدعاء عن ابن مسعود - رضى الله عنه
واخرج بعضه ايضا ابن جرير وابن ا لمنذر عن عمر بن الخطاب - رضى الله عنه -
وقال ابن مسعود : ما دعا عبد قط بهذه الدعوات الا وسع الله فى معيشته وفى
ختامه يقرأ سورة يس